تطور مفهوم كلمة "أدب" بتطور الحياة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من الجاهلية حتى أيامنا هذه عبر العصور الأدبية المتعاقبة، فقد كانت كلمة "أدب" في الجاهلية تعني:الدعوة إلى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وفي العصر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] استعمل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] صلى الله عليه وسلم، كلمة "أدب" بمعنى جديد:هو التهذيب والتربية. ففي الحديث الشريف "أدبني ربي فأحسن تأديبي". أمافي العصر الأموي، أكتسبت كلمة "أدب "معنى تعليميا يتصل بدراسة التاريخ ،والفقه، والقرأن الكريم، والحديث الشريف. وصارت كلمة أدب تعني تعلم المأثور من
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وفي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].نجد المعنيين المتقدمين وهما:التهذيب والتعليم يتقابلان في استخدام الناس لهما وهكذا بدأ مفهوم كلمة الأدب يتسع ليشمل سائر صفوف المعرفة وألوانها ولا سيما علوم البلاغة واللغة أما اليوم فتطلق كلمة "الأدب" على الكلام الانشائي البليغ الجميل الذي يقصد به التأثير في عواطف القراء والسامعين. ومن تعريفات "
العمل الأدبي" لدى النقاد المحدثين تعريف الدكتور
عز الدين إسماعيل في كتابه "
الأدب وفنونه"(دار الفكر العربي، القاهرة، 2002، ص 31):
"
إن العمل الأدبي بناء لغوي، يستغل كل إمكانات اللغة الموسيقية والتصويرية والإيحائية، في أن ينقل إلى المتلقي خبرة جديدة منفعلة بالحياة
". ويعقب عز الدين إسماعيل بقوله إن "
هذا اقتراح لتعريف العمل الأدبي؛ لأن العمل الأدبي هو الشيء القائم الملموس... أما الأدب (ذلك الشيء المجرد)، فما أولانا ألا نتعب أنفسنا في محاولة تعريفه
".
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] تاريخ الأدب وتدوينهيعني تاريخ الأدب بالتأريخ للأدب، ونشأته، وتطوره، وأهم أعلامه من الشعراء، والكتاب. وكتاب تاريخ الأدب ينحون مناحي متباينة في كتابتهم لتاريخ.فمنهم من يتناول العصور التاريخية عصراً عصراً.ومنهم من يتناول الأنواع الأدبية، كالقصة، والمسرحية، والمقامة. ومنهم من يتناول الظواهر الأدبية، كالنقائض، والموشحات.ومنهم من يتناول الشعراء في عصر معين أو من طبقة معينة. حتى أذا جاء العصر العباسي الثاني.أخذ الأدب يستقل عن النحو واللغة، ويعني بلمأثور شرحا وتعليقا الأخبار التي تتعلق بالأدباء أنفسهم. وفي العصر الحديث انبرى عدد كبير من الأدباء، والمؤلفين، والدارسين، فكتبوا تاريخ الأدب العربي في كتب تتفاوت في أحجامها ومناهجها، فجاء بعضها في كتاب، والبعض الأخر في مجلدات. مثل كتاب " تاريخ الأدب العربي ". للسباعي تقسيمات تاريخ الأدب العربي وعصوره : درج مؤرخ الأدب العربي على تقسيم العصور الأدبية تقسيما يتسق مع تطور التاريخ السياسي، لما بين تاريخ الأدب وتاريخ السياسة من تأثير متبادل.ولكن هذا التقسيم لايعني أن الظواهر الأدبية تتفق مع العصور التاريخية اتفاقا تاما، وذلك أن الظواهر الأدبية تتداخل قليلا أو كثير في العصور التاريخية. وأكثر من أرخو للأدب العربي -وزعوا حديثهم عنه على خمسة عصور أساسية هي :
- العصر الجاهلي :- وقد حدده المؤرخون بمئه وخمسين سنة قبل بعثة النبي (عليه الصلاه والسلام)
- العصر الإسلامي :- ويمتد من بداية الدعوة الإسلامية إلى سقوط الدولة الأموية عام
عهد صدر الإسلام :-ويشمل عهد الرسول (صلى الله عليه (132ه،750م)وييقسم هذا العصر إلى عهدين : أعهد صدر الإسلام :-ويشمل عهد الرسول (صلى الله عليه وسلم) والخلفاء الراشدين. --
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) 14:23، 2 مارس 2010 (تعم)--
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) 14:23، 2 مارس 2010 (تعم)--
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) 14:23، 2 مارس 2010 (تعم)أدخل النص غير المنسق هنا ب -عهد الدولة الأموية.
- العصر العباسي :- يستمر حتى سقوط بغداد في يد التتار عام(656ه\1258م)
- عصر الدو المتتابعة :- ويجعله معظم المؤرخين في عهدين ،هما :-
- العصر الحديث :- ويمتد إلى أيامنا الحاضرة.
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] الأدب في العصر الجاهلي[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] الحياة السياسية، والاجتماعية، والدينية، والفكرية في الجاهليةكانت القبيلة هي الوحدة السياسية في العصر الجاهلي ،تقوم مقام الدولة في العصر الحديث. وأهم رباط في النظام القبلي الجاهلي ،هو العصبية ،وتعني النصرة لذوي القربى والأرحام ان نالهم ضضيم أو اصابتهم هلكة. وللقبيلة رئيس يتزعمها في السلم والحرب.وبنبغي أن يتصف بصفات أهمها :البلوغ، الخبرة، سداد الرأى، بعد النظر، والشجاعة، الكرم، والثروة. -ومن القوانين التي سادت في المجتمع الجاهلي، الثأر، وكانت القبيلة جميعها تهب للأخذ بثأر الفرد، أو القبيلة.ويعتبر قبول الدية عارا. وقد انقسم العرب في الجاهلية إلى قسمين، وعرف نظام القبلي فئات في القبيلة هي : - أ- أبنائها الخلص، الذين ينتمون إليها بالدم. ب- الموالي، وهم أدنى منزلة من أبنائها (العبيد من أسرى الحروب ،أو من يجلبون من الأمم الأخرى). وكانت الخمره عندهم من أهم متع الحياة، وقد إنتشرت في الجاهلية عادة وأد البنات أي : دفنهن أحياء، وقد اعتمد العربي في جاهليته على ما تتنجه الإبل والماشيه، والزراعة، والتجارة. ولقد عرف العرب من المعارف الإنسانية ما يمكنهم من الاستمرار في حياتهم، وعبدوا أصناماً أعتقدوا - خطأ -إنها تقربهم إلى الله. وكانت كل قبيله أوأكثر لها صنم، ومن هذه الأصنام : هبل واللات والعزى.
احمد احمد احمد
[[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]] خصائص الشعر الجاهلي
- يصور البيئة الجاهلية خير تصوير.
- الصدق في التعبير.
- يكثر التصوير في الشعر الجاهلي.
يتميز بالواقعية وعدم الوضوح في المعنى وتعقيد.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]